يمكن أن يكون هناك عدة أسباب لارتداء حمالة الصدر الضاغطة بعد جراحة الثدي، مثل تكبير الثدي أو إعادة بناء الثدي أو تصغير الثدي:
- الدعم والثبات: توفر حمالة الصدر الضاغطة الدعم والثبات للثدي بعد الجراحة. يمكن أن يساعد تثبيت الثديين في مكانهما والحد من حركتهما في تقليل التورم وتعزيز عملية الشفاء.
- تخفيف التورم: بعد جراحة الثدي، يعد التورم من الأعراض الشائعة. يؤدي ارتداء حمالة الصدر الضاغطة إلى الضغط على الثديين، مما قد يقلل من التورم. هذا يمكن أن يقلل من الانزعاج والألم ويسرع عملية الشفاء.
- تعزيز التئام الجروح: يمكن أن تساعد حمالة الصدر الضاغطة على تعزيز الدورة الدموية الجيدة وتقليل تراكم السوائل حول الجرح. يمكن أن يساهم ذلك في التئام الجروح بشكل أسرع وتقليل المضاعفات مثل الأورام الدموية أو الأورام المصلية (تراكم الدم أو السوائل).
- حماية الثديين: من خلال ارتداء حمالة الصدر الضاغطة، يتم حماية الثديين من الصدمات والصدمات والحركات غير المرغوب فيها. وهذا مهم بشكل خاص خلال مرحلة الشفاء، عندما يكون الثديين حساسين وهشين.
يُنصح دائمًا باتباع التعليمات والتوصيات المحددة من الجراح أو مقدم الرعاية الصحية فيما يتعلق بارتداء حمالة الصدر الضاغطة بعد جراحة الثدي. سيكون بمقدورهم تقديم أفضل النصائح لك بناءً على حالتك الفردية ونوع الجراحة التي أجريتها.
اقرأ مدونة "كم من الوقت ترتدي حمالة الصدر الضاغطة بعد جراحة الثدي؟" هنا .
اقرأ المدونة "حمالة الصدر الرياضية مقابل حمالة الصدر الضاغطة بعد جراحة الثدي؟" هنا .